حجم الخط:
أعلنت 'مؤسسة الأطفال، التربية واللعب' في غزة اليوم، أنها بدأت الفعاليات التحضيرية لمهرجان الطائرات الورقية تحت شعار 'أصوات مُحلقة ضد العنف في آخر أيام الصيفية' بمشاركة 1000 طفل وطفلة من 24 مؤسسة عاملة مع الاطفال بغزة، تم اختيارها بناء على خبرتها وتخصصها في العمل مع الأطفال.
وقال منسق عام المؤسسة في فلسطين جاك نينو، إن المهرجان يهدف لمنح الاطفال فرصة للتعبيرعن العنف الممارس ضدهم في المجتمع، وتوفير تحرك اجتماعي مؤسساتي تجاه القضايا المتعلقة بحسن معاملة الاطفال لانهم فلسطين الغد، وكذلك تنمية الأنشطة الجماعية التشبيكية المنفذة بين المؤسسات الفاعلة في قضايا الطفولة.
وحددت المؤسسة يوم الخميس القادم موعدا لبدء تحليق الطائرات الورقية على شاطئ بحر النصيرات في قطاع غزة.
وبين نينو أن تنظيم المهرجان يتزامن مع احتفال دول العالم بيوم الطفل العالمي.
وأضاف أن المؤسسة ستقوم بنشاطات ومهرجانات عديدة في الضفة والقطاع لمنح الاطفال الفرصة في المشاركة الفاعلة دفاعاً عن حقوقهم ومن ضمن هذه الفعاليات افتتاح مراكز جديدة للتنشيط واللعب في كل من مخيمات عقبة جبر والعروب ودير عمار ونور شمس بالاضافة للمراكز السابقة في مخيمات شعفاط والجلزون وذلك بدعم القنصليات الفرنسية والبلجيكية والعديد من الجمعيات الغير حكومية العالمية.
أعلنت 'مؤسسة الأطفال، التربية واللعب' في غزة اليوم، أنها بدأت الفعاليات التحضيرية لمهرجان الطائرات الورقية تحت شعار 'أصوات مُحلقة ضد العنف في آخر أيام الصيفية' بمشاركة 1000 طفل وطفلة من 24 مؤسسة عاملة مع الاطفال بغزة، تم اختيارها بناء على خبرتها وتخصصها في العمل مع الأطفال.
وقال منسق عام المؤسسة في فلسطين جاك نينو، إن المهرجان يهدف لمنح الاطفال فرصة للتعبيرعن العنف الممارس ضدهم في المجتمع، وتوفير تحرك اجتماعي مؤسساتي تجاه القضايا المتعلقة بحسن معاملة الاطفال لانهم فلسطين الغد، وكذلك تنمية الأنشطة الجماعية التشبيكية المنفذة بين المؤسسات الفاعلة في قضايا الطفولة.
وحددت المؤسسة يوم الخميس القادم موعدا لبدء تحليق الطائرات الورقية على شاطئ بحر النصيرات في قطاع غزة.
وبين نينو أن تنظيم المهرجان يتزامن مع احتفال دول العالم بيوم الطفل العالمي.
وأضاف أن المؤسسة ستقوم بنشاطات ومهرجانات عديدة في الضفة والقطاع لمنح الاطفال الفرصة في المشاركة الفاعلة دفاعاً عن حقوقهم ومن ضمن هذه الفعاليات افتتاح مراكز جديدة للتنشيط واللعب في كل من مخيمات عقبة جبر والعروب ودير عمار ونور شمس بالاضافة للمراكز السابقة في مخيمات شعفاط والجلزون وذلك بدعم القنصليات الفرنسية والبلجيكية والعديد من الجمعيات الغير حكومية العالمية.